المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف قصص

القصة العجيبة وراء إسلام عمرو بن العاص وخالد بن الوليد لن تصدق ما ستقرأ ؟!!

صورة
قصة إسلام عمرو بن العاص وخالد بن الوليد   قال  ابن إسحاق  :  وحدثني  يزيد بن أبي حبيب  ، عن راشد مولى حبيب بن أبي أوس الثقفي عن حبيب بن أبي أوس الثقفي قال حدثني  عمرو بن العاص  من فيه قال  لما انصرفنا مع  الأحزاب  عن  الخندق  جمعت رجالا من  قريش  ، كانوا يرون رأيي ، ويسمعون مني ، فقلت لهم تعلمون والله أني أرى أمر محمد يعلو الأمور علوا منكرا ، وإني قد رأيت أمرا ، فما ترون فيه ؟ قالوا  :  وماذا رأيت ؟ قال رأيت أن نلحق بالنجاشي فنكون عنده فإن ظهر محمد على قومنا كنا عند  النجاشي  ، فإنا أن نكون تحت يديه أحب إلينا من أن نكون تحت يدي محمد وإن ظهر قومنا فنحن من قد عرفوا ، فلن يأتينا منهم إلا خير قالوا  :  إن هذا الرأي  .  قلت  :  فاجمعوا لنا ما نهديه له وكان أحب ما يهدى إليه من أرضنا الأدم  . فجمعنا له أدما كثيرا ، ثم خرجنا حتى قدمنا عليه  .  فوالله إنا لعنده إذ جاءه  عمرو بن أمية الضمري  ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد بعثه إليه في شأن جعفر وأصحابه  .  قال فدخل عليه ثم خرج من عنده  .  قال فقلت لأصحابي  :  هذا  عمرو بن أمية الضمري  ، لو قد دخلت على  النجاشي  وسألته إياه فأعطانيه فضربت

قصة نبي الله إبراهيم العجيبة ! ستذهل من هول ما ترى !

صورة
  إبراهيم عليه السلام هو أحد أولي العزم الخمسة الكبار الذين اخذ الله منهم ميثاقا غليظا، وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد.. بترتيب بعثهم. وهو النبي الذي ابتلاه الله ببلاء مبين. بلاء فوق قدرة البشر وطاقة الأعصاب. ورغم حدة الشدة، وعنت البلاء.. كان إبراهيم هو العبد الذي وفى. وزاد على الوفاء بالإحسان.. قال تعالى في سورة (النجم): وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى ملخص قصة إبراهيم عليه السلام  ‏ هو خليل الله، اصطفاه الله برسالته وفضله على كثير من خلقه، كان إبراهيم يعيش في قوم يعبدون الكواكب، فلم يكن يرضيه ذلك، وأحس بفطرته أن هناك إلها أعظم حتى هداه الله واصطفاه برسالته، وأخذ إبراهيم يدعو قومه لوحدانية الله وعبادته ولكنهم كذبوه وحاولوا إحراقه فأنجاه الله من بين أيديهم، جعل الله الأنبياء من نسل إبراهيم فولد له إسماعيل وإسحاق، قام إبراهيم ببناء الكعبة مع إسماعيل. وقد كرم الله تبارك وتعالى إبراهيم تكريما خاصا، فجعل ملته هي التوحيد الخالص النقي من الشوائب. وجعل العقل في جانب الذين يتبعون دينه. قال تعالى في سورة (البقرة):  وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ